اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاوية الحرة
الســــــلام عليكم
لا أشاطــــــرك الرأي أخي لعدة أسباب أولا لأنك اعتمدت على الجزء الأول فقط للسؤال المتمثل في الأسس والنتائج فلا يممكناا التطرق اليهما دون معرفة التمييز بين المسؤولية العقدية والمسؤولية التقصيرية فمن خلال التمييز بين المسؤوليتين نصل الى الأاسس والنتائج
اذا ناقشنا السؤال
أول السؤال كان كالأتي: أسس ونتائج التمييز بين المسؤولية العقدية والمسؤولية التقصيرية
أولا السؤال ذو شقين أسس ونتائج
التمييز بين المسؤولية العقدية والمسؤولية التقصيرية
يعني في المقدمة مثلا نتناول مفهوم المسؤولية بصفة عامة وبيان موضوعها بصفة عامة ثم التطرق الى الاشكال الذي وجدت فيه صعوبة كبيرة لأن السؤال مركب لا يجب أن نهمل لا الأسس ولا النتائج ولا التمييز بين المسؤوليتين المهم الاشكال الذي وضعته ماهي الأسس والنتائج الناتجة عن التمييز بين المسؤولية العقدية والمسؤولية القصيرية ؟
خطة الموضوع في مبحثين لا يمكن التطرق الى الأسس والنتائج قبل التطرق الى التمييز بين المسؤوليتين وأين تصنفان فكلاهما مسؤولية مدنية وهذا ما يمكن التمهيد به في المبحث الأول وبم أنه تمييز أي أنه هناك أوجه شبه وأوجه اختلاف وهذا ما سنتاوله في المبحث الأول أوجه الشبه بين المسؤوليتين وأوجه الاختلاف في المبحث الثاني
أما الأسس والنتائج تكون كخاتمة وهي عبارة عن استنتاجات نستنتجها من أوجه الشبه وأوجه الاختلاف وفي الأخير نعتبر أن المسؤولية العقدية هي مصدر للمسؤولية المدنية وأثر المسؤولية المدنية يتمثل في المسؤولية التقصيرية
بالتوفيق للجميع
يــــــاارب أكتبنا في قائـــــــــــمة الناجحين يــــــااارب
|
يا أختي الأسس و النتائج في الخاتمة هذا يعني أنك تتركين دراسة الموضوع للخاتمة لا أوافقك الرأي بتاتا و أنا بحسب رأيي نتكلم في المقدمة عن المسئولية بصفة عامة ثم أنواع المسئولية بحسب المجال جنائية وهكذا مع إعطا تعريف لكل نوع وصولا إلى المسئولية المدنية إهطاء تعريف ذنر الأنواع و نقول بأن كل من المسئوليتن لهما نفس الأركان إلا أنهما تختلفان من عدة أوجة من هنا تطرحيتن الإشكالية بالنسبة للخطة قلت بأننا لا يمكننا التمييز بينهما إلا بناءا على دراستنا للأركان لأنه على سبيل المثال يختلف الضرر في المسئولية التقصيرية عنه في العقدية و لهذا كمبحت أول تنتكلم عن نوعي المسئولية في المبحث الثاني نتكلم عن الأسس و المقصود بها المعايير و كذا النتائج في مطلبين الخاتمة أنا تكلمت عن نوع أخر من المسئولية و هو المسئولية الإلكترونية كشئ حديث العفد في المسئولية و الله أعلم و ربي ينجحنا