حَلَف الذي رفع السماء مُزكيَا
خُلُق الرسول فدعك من أهل الرِّيَا
ومِن الذي تبع الهوى فهوى به
ومضى يفتش عن عمى متماديا
ورجا بفعله طمْس ما سبق الصبا
حَ إضاءة أترى الظلام مع الضيا؟
عبثا يروم ذوو الضغائن مسّه
عبثا لكن سيظل ذكره صافيا
حَلف الرحيم بآيــــــه وكفايةً
فبها يـــدومُ كشمسنا متساميا