المقال في 19 أكتوبر لكنه يوضح مستقبل جنوب الجزائر ،أمريكا كانت تنوم قادتنا بالحل السلمي و دعمها الوهمي للجزائر ضد النوايا الفرنسية،قبل أن تفرض منطقها بإستبدال حليف وهمي بمهندس حرب أفغانستان
للإشارة صرفت الجزائر ملايير الدولارات على أمن الجنوب دون التفكير في تنميته ،ضف إلى ضعف الجبهة الإجتماعية ، و في حالة إشراك الجيش في التدخل العسكري سوف نجني خسائر كبيرة في الأرواح و إستنزاف مادي و هو ما يذكرنا بتدخل بإرسال القذافي جيشه إلى متاهة تشاد أو العراق بعد حربها على إيران