اقتباس:
أو حامت بفضاء الفكر أطيافٌ... يتخطّفها القلم على حين غفلة ... فيجود بها... كما جاءت... في بيت أو بيتين أو أكثر...
..
|
لستُ أدري مـاذا حـلّ
بــكياني و الفــؤاد
عاصف بي الشّوق عصفا
و إشتيــاقي في إزدياد
كـلّ أنفاسي اتجاهـه
و زفيري في إتقــاد
كن لي يـا رحمان عـونا
كن لي يــا ربّ العبـاد
هــل أزور البيتَ يومـاً
بـات شوقي لي فــؤاد
ــ
اللهمّ أكتب لي و لكل مُشتاق
زيارة لبيتك الحرام
آمييييييييييين
ليست على أيٍّ من البحور
إلاّ على أوتار قلبي اللّحظة
.