وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يالله
أن تنتظر دورك في طابور دون أن تفقد أعصابك
أصبح يسمى صبرا
بل أن تنتظر إرتشاف قهوتك الصباحية التي تأخروا في إحضارها لك صبر ما بعده صبر.
لا أبدا
الصبر أعظم من ذلك بكثير ، هو صفة الأنبياء
الصبر يكون على البلاء
وما أظن وقوفا للحظات في طابور بلاءا
الأمر لا يتعدى كونه أنانية تقودنا ، تجعلنا نريد قضاء مصالحنا على حساب الأخرين
ولما يتعذر ذلك تتحول لنرفزة قد لا تبقي ولا تذر أحيانا
اللهم أرزقنا الصبر
بارك الله فيك أخي