2012-10-14, 13:09
|
رقم المشاركة : 1
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
[ سرُ الســعادة !! ]
السلامُ عليكُم ورحمةُ الله وبركاتُه
---
تقُول عنوان نتاع ( رسُوم متحركَة ) نتاع بنات
المُهم فوتُوه العنوان , و لا علينَا ^^"
-------
قبلَ أن تقرء , أو تحاول فهمَ شيءٍ ما
إستفدْ ممَّا كتبهُ ( بابلُو كويلُو ) بوضُوح :
[ وإذنْ , فتلكَ هيَ النصيحةُ الوحــيدة التي أستطيعُ أن أُسديها إليـــك : إن سِـــرَّ
السعادةِ هُو أن ترَى روائــع الدُنيا , ولكن , دُون أن تسكُب قطرتي الزّيت من الملعَــقَة ]

------
أعجبتني الحكمَة , من رواية ( السيميائِي , ساحرُ الصَّحراء )
لـ ( باولو كويليُو )
وقد حفزنِي ردٌ هُنا لــ [ شاهندَا ] لأقرءَ ما كتبَ الـ ( كويليُو ) هذَا
لم تكُن بذاك الجمالِ اللغوِي
ولكنها ( غريبةُ ) لحدِ الصفحة الــ ( 34 ) التي توقفتُ فيها - قليلاً
----
ولا ننصحُ بقراءةِ جميعِ ما كتب من روايات
فبعضُها > 
وممنُوع في دُول كـ العربية السعودية
وأنَا بريءٌ من كُل التبعات خخخخ
-----
وقصةُ ( الحكمَة ) في الروايَة
أنَّ هُنالك حكيمًا , يسكُن في قصرٍ فخمٍ جميل , يقعُ على قمةِ جبلٍ بعيد
أرسل لهُ أحد ( التُجار ) إبنًا له
ليتعلمَ ( سرَّ السعادةِ ) في هذهِ الدُنيَا
ولنترُك ( إبنَ التاجرِ ) يمشي في الصحراءِ إلى أن يبلغ قصر الحكيم
ومن ثمَّ نعودُ للقصة
---
[ فاصلْ ]
السّعادةُ في تصوُرنـــا
> وأنا منهُم طبعًا
( تتخرج , تخدم فمنصب مليح , طفلة بوقوصَة خُلقًا وأخلاقًا - على سنة الله ورسوله طبعا -
السُكنى , طوموبيل ألمانيَّة .... , )
طبعًا هذا نتاع واحد قنُوع
وإلا فتصورُ السعادةِ للبعض , شاسعٌ جدًا
وطبعا نحكُوا على الدُنيَا لذلك لك نذكُر ( الجنَّة ) ومستلزماتِها
----
لمْ يصلْ ( إبنُ التاجرِ ) لحدِ الآن للــ ( حكِيم )
لأنهُ كما قال إستغرق ( أربعين يومًا )
لذلكَ لن نُكمل قصتهُ الآن
لكن خليها كيما قالْ ( اليابانِي )
つづく
ترجمَة = يُتبع
------
لا أفقهُ في اليابانيَّة
سوَى بضع كلمات منْ ( ناروتُو شيبودنْ )
والسيءُ أنني نسيتُها
----
المُهم ,
سأكملُ قصَّةَ الحكيم
وشرحَ ( الحكمَة ) وتبسيطهَا للجميع
بأُسلوب سهلٍ وبسيط >> أرجوا ذلك 
عندمَا يتيسّرُ ذلك , ويوافقُنا المُنتدى
حتى لا يسرقنَا ( مرةً أخرى ) كما قالَ الأخ الكاتِبْ [ أحدُهم ]
-----
أودُّ قبـــل أن أتابعَ في ( فرصةٍ أخرى ) قريبَة
أن أطرح السُؤال التالي :
- وسيكُونَ مفيدًا جدا ان تجيبوا , ومُهمًا أيضًا -
والأهمُ من كل ذلك
أتمنَّى أن تكون الإجاباتُ ( واقعيَّةً )
بعيدًا عن ( حريةِ الإدعاء ) التي نملكُها ونحنُ وراء الشاشات
وبعيدًا عن ( صراخنَا المُرتفع ) فوق أفعالنَا
الذي نصنعهُ ونحنُ [ خلف الشاشاتِ الساترة ] - حفظها الله -
----
[ السُؤالُ ]
- الذي قطع من أجله إبنُ التاجر مسافة أربعين يومًا ليعرفَ إجابتهُ -
أُريد انا أن أعرفَ ( جوابكُم ) عنهُ , لكن في لحظةٍ فقط
ليتجمع لديَّنا في الأخير , خياراتٌ عدَّة , وتصوراتٌ عدة عن السعادَة
----
[ يقُول السُؤال ]
( ما هُو سرُ السعادةِ في رأيك ! )
,
( فيما تتمثَّلُ السعادةُ لديك ! )
* وللجماعة , خلونَا من حكاية ( وخيرُ متاعها الزوجة الصالحة )
لأنّ ذلك امرٌ مفروغٌ منهُ ^^"
|
|
|