سأذهب للنوم و عندما يحين رمي الصهاينة في البحر و تحرير فلسطين مثلما قال ذات مرة الخميني و مثلما يردد سلفه الخمنائي نفس العبار ة
أرجو أن يتكرم أحد من مشجعي المدرسة الخمينية باخبارنا عبر اي وسيلة يشاء ..لنتشارك جميعاً في الاحتفال و نبارك لبعضنا البعض الانجاز العظيم