كتاب الحياة. مواصلة النظرة الإيجابية إلى الحياة و إعتبارها معبراً حتمياً إلى حياة أمثل و أكمل و أفضل، بل لا نسبة بينها و بين هذه الحياة الفانية المليئة بالمنغصات و الهموم،و أن تلك الحياة الآتية هي بالنسبة للصالحين فوق التصور.