أعجبني هذا التعليق على المقال من موقع إيلاف،
نقلته باللهجة السورية كما هو:
لك شو هاد يابشار، وين راحوا عساكرك؟ لك ليش هربوا متل الفيران؟ قلنا لحالنا هالجيش يلي صرفنا دم قلبنا عليه قادر يحمينا. أتاري يخرب بيتكم، إنتوا طلعتوا فش فش. شو شايفه مافيكم تقاتلوا إلا ضد شعبكم يلي رباكم وعل الغريب مافيكم إلا تهربوا. إخس عليكم إخس. طلعطوا مو رجال. وين راحت رجولتكم؟ شو شايفه إنو مابيطلع بإيدكم إلا على ولاد بلدكم. وينو أبو رقبه طويله، مايقوم هو وأخوه البطل ماهر ويفرجوا هالترك نخوتهم ويضربوهم بالمدفع والدبابه والطيارات بدل ماعم يضربوا حمص ودرعا ودير الزور وحلب؟ أنا فعلاً إنهز بدني من هادا وزير العلام، فكرتو أنو رح يهدد تركيا ويضعلها حد، لكنو متل القط صار يعتذرلهم على أنهم ضربونا بالمدفع، لك ماباقي كمان إلا يروح يبوس إيديهم ... فعلاً شي مابيرفع الراس. كنت إزعل لما الناس تقول جيش أبو شحاطه، طلع هالجيش حتى شحاطه تركها ويلا بوشكم عل الهريبه. روحوا يبعتلكم حمى على هيك عساكر وعلى هيك ضباط وعلى هيك وزراء وهيك رئيس. طلعتوا كلكم علاكين عل الفاضي وفعلاً مافيكم ناموس.