بعد التسع وتسعون مرة ، زِدْتُ المَائَـة
وفي كل مرة كان لي إليهم إساءة
شَتْمٌ وَسَبٌ وَلَعْنٌ وما قضيت الحاجة
وزاد العَدُ وقَّلَ الجِّدُ وغادرتني السعادة
بعد مَلٍ وكَلٍ ما سَجلتُ لكن علمتُ أن خلف هذا دابة
لا تفقهُ شيئا لكن تحمل قلادة
فكم من "تَبّا " لهم يا سادة