هم يبكي وهم يضحك الكثير من العائلات لم تجد مأوى بأويها أو خبز يطعم بطونها الجائعة أو لباس يقيها الحر والبرد ووزارتنا تنشد أشياء نقول عنها كماليات...لتبدأ في توفير الكراسي للمؤسسات والطاولات التي أنهكتها السنون وتخفف من أحمال التلاميذ الذين إحدودبت ظهورهم من ثقل المحافظ...الوزارة تقفز على المهم وتتبع الشيء الهامشي.. تهتم بالقشور وتتناسى اللب المفيد