تقديم النص/
تتنوع مشاهد الطبيعة و تتلون امام ناظري الانسان حتى تشكل لوحات فنية تحرك خياله و تثير انعاله و الشاعر اكثر الناس احساسا بجمالها .
اكتشف معطيات النص
- الظاهر الطبيعية التي شدت انتباه الشاعر هي البرق تشبهها ببياض الصبح الذي لاح بين السحاب
- شاهد الشاعر مع ظاهرة البرق نزول المطر و العلاقة بينهما ( بين المطر و البرق)
-اقراب=جمع قرب=الخاصرة /ابلق=سواد في بياض/التج=اضطراب/شعثا=يعلوها غبار/جنوب=ريح من الجنوووب
- المعنى المقصود بقول الشاعر " يكاد يدفعه من قام بالراح" اي قرب السحاب من وجه الارض و اللفظان الاخران (دان مسف)
- لا يستطيع احد ان يحتمي من المطر لانه غزير كما انه يشمل الارض كلها
- الصور البيانية التيعبرت عن ذلك واردة في البيت الخامس
- شبه الشاعر جبل شطب بخاصرة الخيل
- نزل المطر بعد تفاعل البيت المتضمن لهذا المعنى هو البيت الرابع
- شبه الشاعر صوت الرعد بصوت الابل و لهذا ايحاء بالخوف و الهلع
- تغير اتجاه نزول المطر بسبب ريح الجنوب
- رصد الشاعر ثلاث ظواهر طبيعية هي البرق المطر و الريح
اناقش معطيات النص
- وردت في البيت الاول على قوة البرق و لماح وهي صيغة مبالغة على وزن فعال
- تتبع الشاعر هذا المشهد في الليل و لهذا الوقت حليل على نفسية الانسان خاصة انه زمن هدوء و تذكير و تأمل عندما يختلط السواد بالبياض
- لفظة"فويق" هي صيغة تصغير و اثرها في معنى البيت الثاني هو تأكيد شدة قرب السحاب من الارض
- وظف الشاعر التشبيه و الكناية في البيت الخامس و التشبيه هو الصورة الغالبة والاكثر دلالة على المعني اذ به يصف الظاهرة
- احوال السحاب "دان مسف" و اخرى على صوت الرعد " التج وارتج" و اخرى عى الابل "بحا و هدلا"
- الطباقين هما = الليل =/= الصبح - اعلاه =/= اسفله
- الصورة البيانية التي اكثر الشاعر منها هي التشبيه و لها دور في رسم الصور و نقل الاحاسيس و المعاني
- تظهر ان بيئه الشاعر صحراوية عطشة للماء بها ابل و جبل يدعي شطب احوالها الجوية متقلبة اذا ما سقط المطر جاءت ريح اخذته
احدد بناء النص
- نمط الابيات وصفي من مؤشراته كثرة التشبيه بالاضافة الى النعوت و الصفات لماح بحا....... بالاعتماد الاساليب الخبرية بكثرة و اعتماد الالفاظ الداله على الالوان .
اتفحص مظاهر الاتساق و الانسجا في تركيب النص
- الابيات التي ورد فيها الضمير دلا على المطر 5 و 6 اثره في المعنى هو الربط بين معاني القصيدة و تفادي التكرار
- اثر الجملة الاعتراضية هو تأكيد صدق الظاهرة و كذا تقريب الوصف وتحديده
- دلالة التنكير "بحا" و "هدلا" لانهما نعت و النعت يتبع المنعوت في التعريف والتنكير
- اثر تتابع النعووت في البيت السابع على المعنى هو الاحاطة بكل جوانب الموضوف و تقوية المعنى من جهة اخرى .
- علاقة اللبيت ال7 ب ال8 هي ان موصوفهما واد وهو الابل
- يدل استيفاء الشاعر وصف الابل في البيت 8 من على خبرته بها و ملازمته لها الامر الذي ساهم في تجسيد المعنى و ايضاحه
- وصف الشاعر مشهدا طبيعيا وقد نقله الينا نقلا وجدانيا لكثرة الاحاسيس والمشاعر وكثرة توظيف الخيال و المجاز خاصة التشبيه الذي اعتنى فيه بتفاصيل جزيئات الصور التشبيهية و هذا كله ناتج تأثير الطبيعة في بناء المشاعر لمعانيه بناء احاسيس .
ياااااااااااااااااالله من جيت نخلصو بسيف عينيا و يديا عادو يوجعو فيا من الكتابة تعيشي اختي ادعيلي بنجاح بتفوق بلييييييييييز ان كنت قد افدتك اختك كوشينا اوز