تبا لقوم لم يقدروا علماءهم.
بالله عليكم يا مطبلي الثورة المزعومة. هل حال سوريا قبل الثورة المزعومة أفضل، أم الآن.
و سيقول أحدهم أنظر إلى مصر، فاقول: الثورات هي كالقمار، منهم الرابح و منهم الخاسر، و ربح الرابح لا يجعل القمار حلال. فما بالك إذا كان الخاسرون أغلب المقامرين (اليمن، ليبيا، تونس، سوريا...)
و لعلمكم الشيخ المفتي رأيه ثابت منذ البداية، و لكن أصوات الغوغائيين عند الفتنة يجعل صوت الحكمة لا يسمع.
متى تستيقظون يا من مسخت الخنزيرة القطرية عقولكم.