2012-10-08, 11:55
|
رقم المشاركة : 15
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخنفشار
نذكرة ببعض من شهد لهم الشيخ ربيع بالسلفية المحضة، ثم رجع في مدة زمنية يسيرة ليحكم عليهم بالبدعة والمروق من السنة وجمع بدع أهل البدع عبر التاريخ:
أبو الحسن المأربي: كان نابغة الجرح والتعديل ثم صار أخبث من هو على وجه الأرض.
المغراوي" كان الواقف سدا منيعا في وجه الإخوان في المغرب، فصار تكفيريا حزبيا.
فالح الحربي: كان لا تسقط له راية، أخبر العلماء بالفرق والأشخاص. ثم صاتر مبتدعا من شر أهل البدع.
علي الحلبي: كان تلميذ الألباني صاحب سنة، أخيرا كفره بوحدة الأديان.
العيد شريفي: كان عالم الجزائر ثم صار جريء سيء الخلق لا يصلح ساقط.
عبد المالك رمضاني: كان شديدا في السنة كاشفا لأهل البدع ثم صار مثل المأربي وعلي حسن الحلبي.
محمود الحداد : كان صاحب سنة منافحا عنها مجاهدا لأهل البدع ثم صار مجند من أهل البدع لضرب السنة.
ولا ندري الدور الآن على من، فالسلسلة مستمرة .....
|
هذا دليل فظلهم و نبلهم لأنهم يقدمون الشرع على العواطف و المصالح الدنيوية و الحزبية و المالية و السياسية؟
وليل قاطع و برهان ساطع على إخلاصهم في الرد على أهل البدع فلا فرق عندهم و لا محابات فهم يردون على كل مخالف ليرجع إلى الحق أو لكي لا يغتر به غيره.
فلا فرق بين الرد القرضاوي أو الغزالي أو الروافض أو الصوفية أو.. , المهم أخطؤ ويرد عليهم.
لكن لا شك أنهم يتفاوتون في الضلال بقدر قربهم أو بعدهم من السنة.
والله أعلم
|
|
|