( قبل أيام سألني سائق تاكسي باريسي من أصل أفريقي، عندما علم أنني سوري: هل رئيسكم مجنون؟ ألا يعلم أنه لا توجد قوة تستطيع قهر شعب يثور لكرامته ومن أجل حريته؟ كم أتمنى أن يتوقف أنصار بشار الأسد أمام هذا السؤال وأن يجيبوا عنه بنزاهة إنسانية وضمير وطني! )
ميشيل كيلو