أيام بن علي كان الإعتداء على حرية الصحافة بالكلية، أي لا توجد صخافة و لا هم يحزنون.
بعد سقوط بن علي مباشررة، يقول أحد الصحفيين الشباب أنه لم يعد يستطيع الكتابة، لأنه لم يكتب في حياته كلمة بعيدة عن عين المراقب.
أما الآن و الحمد لله، أصبح التضييق على حرية الإعلام يوثق و تعطى له أرقام (130)،
ينتقدون الرئيس و ينتقدون من يشاؤون،
ينتقدون بموضوعية
و ينتقدون برعونة
اللهم أدم عليهم هذه النعمة.