منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - مــن °•. كــل °•. بستــان °•. زهـــرة °
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-10-05, 21:10   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
asmaabounoua
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

-------------



وقف الإمامـ علي بن أبي طالب ذات مرة أمامـ المقابر

وقال للأموات:ـ

السلام عليكمـ يا أهل المقابر

إن بيوتكمـ قد سكنها غيركمـ

وأن أموالكمـ قد اقتسمها ابنائك
وأن نساءكمـ قد تزوجن غيركمـ

هذا خبر ما عندنا فما خبر ماعندكمـ ؟؟


ثم نظر لأصحابه وقال :ـ

والله لو أراد الله لهمـ أن ينطقوا لقالوا أن
ـ" لا إلـه إلا الله "ـ خيـر من الدنيا وما فيها

-------------












نحنُ البشر ..
نحنُ البشر .. مثلُ الأصابع نختلف ..
نروي القصص .. عن مجدنا .. عن عزنا .. ونبتسم ..
ونقولُ دوماً
الحياة كئيبة .. حد الضجر
...ونرتل الألحان في وقت الغسق .. ونثير إحساس المشاعر في الصباح ..
ونثير جرحاً في القلوب حتى الملل..
نحنُ البشر ..
قد نسهرُ الليل الطويل نبعثر الكلمات مع ضوء القمر ..
نغتاب في باقي البشر ..
ونقولُ عند قيآمنآ كفأرة المجلس .. ونبتسم
وكأن كل كلآمنآ قد اندفن ..
شي غريب .!!
نحنُ البشر ..
قد نبتسم .. والحزن قد نحتَ القصائد والجمل ..
ونقول في لحظة رضا .. يا للسعادة ..!
وجوارنا شخصٌ كئيب .. قد ابتسم .!!
نخفي التعب .. نخفي الألم .. ونرتدي ذاك القناع .. ونقولُ لطفاً ابتسم
نحنُ البشر ..
نحنُ البشر .. ماتت مشاعرنا الجميلةُ من زمن
نشاهد الطفلَ يموتُ ونبتسم ..
ونشاهد الأم الحزينةُ تشتكي ظلم البشر ..
ودماء شعبٍ في المدينةٍ ينسكب .. والكل يصرخُ أنقذونا ..
ويجيبُ صوتٌ قد أتى .. أين البشر؟
لا شئ يدعو للبكاء أو العويل أو الضجر .. نحنُ البشر لسنا بشر
أو ربما .. مات البشر !!!.


-------------


















































فمن لا يعرف إلى أين يتجه..قد تنتهى به خطواته إلى ما لا يُحب أن يكون،ولا يستمتع بما وصل إليه ..!؟


لــ
د.سلمان العودة










-------------



حياتنا كالشاي
هناك من يخالطها فيزيدها حلاوة
وآخرين يجعلونها كالعلقم مرارة

كن في حياة الآخرين كالسكر حتى إن اختفيت تركت طعما جميلا


-------------










الشخص الذي عنده اكثر من بديل لكي يحل مشكلة واحدة
عرف الطريق الي القمة

-------------


























اعلـم ان رأي الآخـريــن فـيـكـ لا ولـم ولـن يـدل عليـكـ
وذلكـ لأن هـذا الـرأي يكـون مـبـنـيــاً علـى قـيــم ونـظــام وتـفكيــر هــؤلاء الآخـريــن
لا قـيـمـكـ انـت ولا تـفـكـيــركـ انـت و لا مـفـهــومــكـ انـت

فـأنــا وانـت والـجـمـيــع مـعـجــزة مـن الله - سـبحانــه وتـعـالـــى -
فــكيـف لــشخــص ان يـحـكــم عـلــى شخـــص آخــــر ؟؟

د/ إبـراهــيـم الـفـقـي


































من اليوم...
لاحظ أفكارك قبل أن تتحول إلى تركيز.
لاحظ تركيزك قبل أن يتحول إلى إحساس.
لاحظ إحساسك قبل أن يتحول إلى سلوك.
لاحظ سلوكك قبل أن يتحول إلى نتائج.
لاحظ نتائجك قبل أن تحدد مصيرك.

أنت لست العنوان الذي أعطيته لنفسك.
أو أعطاه لك الآخرون.
أنت لست اكتئاب أو قلق أو إحباط.
أو توتر أو فشل.
أنت لست سنك أو وزنك أو شكلك.
أو حجمك أو لونك.
أنت لست الماضي ولا الحاضر ولا المستقبل.
أنت أفضل مخلوق خلقه الله عز وجل.
فلو كان أي أنسان في الدنيا حقق شيئاً.
يمكنك أنت أيضا أن تحققه بل وتتفوق عليه بإذن الله تعالى.
وتذكر دائماً أن :
الليل هو بداية النهار.
والشتاء هو بداية الصيف.
والألم هو بداية الراحة.
والتحديات هي بداية الخير.
والتفاؤل بالخير هو بداية القوة الذاتية.
سيطر على حياتك

-------------






























































اعلم انها حياة واحدة ليس لها (بروفة) وانما هي حياة حقيقة ليس لها اعادة فاذا ما انتهت لم تعد فيجب أن تستخدم كل لحظة من حياتك وكأنها آخر لحظة من حياتك فأنت لن تخرج أبدا من هذه الحياة .. وأنت حي


لــ
إبراهيم الفقى
















































إختصرت تأملاتي كلها في هذه الحياه في جمله واحده :‘ إن الحياه أهم من أن تنسى .. ولكنها من ان تكون غايه
ولكن لماذا هي اهم من ان تنسى ؟ لأنه الغايه لن تحسن إلى إذا أحسنت عملي في هذه الدنيا ولكي تكون غايتي حسنه يجب ان احسن عملي في هذه الدنيا لأنها ( المطيه ) التي ستوصلني إلى غايتي ~~
♥.......♥

الشيخ محمد متولي الشعراوي



































النفوس الطيبة لها وجوه طيبة حتى وإن لم تكن ملامحها جميله
والنفوس الشريرة لها وجوه شريرة حتى وإن كانت هذه الوجوه بغاية الجمال
مايُزرع في داخل النفس تخرج ثماره في ملامحنا الخارجية

------------






















أصيب صبي شاب بمرض السرطان وأدخل المستشفى لعدة أسابيع
حيث كان يتلقى علاجا كيميائيا وإشعاعيا.

وأثناء العلاج فقد جميع شعره


في طريق عودته إلى البيت من المستشفى شعر بالقلق، ليس من السرطان بل من الإحراج الذي سيشعر به عندما يذهب إلى المدرسة برأس اصلع.


وكان قد قرّر أن يرتدي باروكة أو قبعة.


عندما وصل إلى البيت مشى أمام الباب وأضاء الأنوار. ورأى أمرا فاجأه

!
كان هناك حوالي خمسين من أصدقائه يقفزون ويهزجون مردّدين بصوت واحد: مرحبا بعودتك إلى البيت!

نظر الصبي حول الغرفة ولم يصدّق عينيه. كان كل أصدقائه الخمسين حليقي الرؤوس!


ألا يسرّنا أن يكون لنا أصدقاء يهتمون بنا ويتلمسون آلامنا ويتعاطفون معنا لدرجة أن يضحوا بأي شئ مهما كان صغيرا أو رمزيا طالما كان ذلك يشعرنا بالاحتواء والسلوى والمحبة؟
-------------
























































�� طلبت المُعلمه من تلميذتها رسم ��

������ الـــــربـــيـــــــــــــــع ������



فرسمَت مُصحفاً ����



�� فقد تربت منذ الصغر على ��

�� �� �� �� �� �� �� �� �� ��
" اللهم اجعـل القــرآن ربــيــــع قـلوبــنا "
�� �� �� �� �� �� �� �� �� ��

-------------














































قـيـــل؛
لا تعوّد النّــاس

على حلو الــكلام دائمـاً !


... لأنّك حين تجبرك ظروفك

……
!.!.{.على.الصمت.}.!.!.!

سيظنّون أنك لم تعد تحبهم


-------------






















































لا تكن عنصريًّا..
العنصريون -مهما أدّعوا العافية- هم أناس مرضى.

-------------
























































ما أجمل الأمنيات
وأقوي أصحابها

عندما تمر بـ الأمنيات رياح لـ تكون عواقب في طريقها

يتصدي لها أصحــابها

ويقدرون علي نشرها

لـ تصبح من الحقائق لا الأمنيات

-------------



































































رد مع اقتباس