السلام عليكم ورحمة الله
مجرّد تفكير يقودني إلى أنّه لو لم يكن هناك طلب لما وجد عرض
مادام هناك آلاف ممّن يتابعون، فسيطالبون بها سواء في إعلام عربي أو غربي
المشكلة لم تعد مشكلة إعلام وفقط، وإنّما مسيرة حياة إنسان استهلكت، غيّرت نظمه
وغيّرت معتقداته فبعثرت أوراقه
وبالمقابل لا نجد أصواتا أخرى تعلو بحجّة أقوى لينحسر الصّوت بين البينين
إمّا ناقم رافض مستهلك بعضه، وإما متابع باستمتاع لا يعنيه قولك 
شكرا لك