في الحقيقة فيه ناس يسلط عليهم ربنا بلاء فيأخذ منهم القناعة
نجدهم يلهثون وراء الدنيا كالكلاب المسعورة يجمعون الاموال
و لا يستمتعون بها حتى يأتيهم الموت
اما الفقير فيرزقه الله بشيء من القناعة و الهناء و السعادة
فيعيشون حياتهم رغم قساوتها و صعوبتها يوم سعداء و يوم حزينين
لكنهم يستطعمون الحياة و هذا هو المهم