آلسْسلآمْ عليْكمْ و رَحمَــة آلله و بركَآتـــهْ ،
آرّحبُ بكمْ فيْ فضَآئيْ آلذيْ جعلتُــهُ جزْءآ منْ حيَآتــيْ ؛
فضْفَضـه بيْن آلنّفسْ و آلضميْرْ ، و آلورقَــة و آلقلمْ ؛
سَـ تكُونْ هنَآ مشآعرْ ليْس بآلضرُورَة آنْ آكُون صَآحبتهَآ ، لكنْ سَـ تُعَــبّر عنْ آحَآسيسْ تختلجُ
زخَآتيْ وَ قطرَآتيْ و آنفُسكمْ.
ليْ عودَهْ