دومي على العهد و اياك ان تتراجعي عن موقفك من ترك شئ لى لله عوضه احسن منه. اما هؤلاء فهم اوسخ البشر لانهم كانوا يطمعون فيك فلما تعففتي لم يروقهم دلك ..لا تصافحي فيهم احد و ان اقتضت الضرورة لا تسلمى عليهم ..و لا تخافي من فقدان عملك حتى لا تفقدي شرفك و دينك.