سَوْفَ أَمْضِي.. أَمْتَطِي ضَوْءَ الْقَمَرْ
وَ أَنَا فِي حِيرَةٍ مِنْ صَمْتِ حبّك
أَعْبُرُ الأَسْوَارَ وَ أَمْشِي فَوْقَ رِمْشِكْ
تَرْقُصُ الرُّوحُ عَلَى أَنْغَامِ مَوْجِكْ
يَا امْرَأَه
تَخْتَفِي بَيْنَ الْفُصُولْ
فِي الْخَرِيفْ
وَ الرَّبِيعْ
تَخْتَفِي خَلْفَ ابْتِسَامَةْ
بَيْنَ أَزْهَارِ الرَّبِيعْ
يَا امْرَأَه
تُتْقِنِينَ الْإِخْتِبَاءْ
مِثْلَ مُرْجَانِ البِحَارْ
مِثلَ نَجمٍ في النَّهار
يا غيوما ترفضين الإنهمار
يا سحابا يحجب لون السماء
يا قيودا في يدي تأبى انكسارا
قد كرهت الصمت
انطقي
كأعاصير المحيط
مطرا إنهمري
أخيرا أود أن تعذروا بدايتي البسيطة
و لكنني اتعلم منكم هنا