اقتباس:
كسامين ماشافوا لا جامعة ما جلسوا في مدرج ولا مكتبة غي من الثالثة الثانوي جابوه في وقت الغفلة
|
هذه عينة واقعية ، واسمح لي أخي الكريم أن أتخذ كلامك نموذجا ، لا يصح هذا الكلام من شخص مثقف .
ومستواهم الثانوي في الماضي يعادل مستوانا الجامعي في الحاضر ، إلا من اجهد وطور نفسه بنفسه ،وإلا خريجي الجامعات مستواهم الثقافي وتحصيلهم العلمي متدني مقارنة بجامعات في دول أخرى