’’ظننتُ الأمرَ هيّنا من كِِتابِه ، فقلتُ بيني و بينَ أصابعي : سقمت بنتُ الحجّاجِ أختنا و هرعتُ بالضّماد و " الدوا لحمر ، بيدَ أنّه لا نفعَ أحمر هُنا و لا أصفر ، يا مريم ، فاعفوا واصفحوا ، و أخفّ من بعضِ الدّواءِ الدّاءُ ، فتذكّري واصبري !