ارجو من المعنيين في هذه العقود الكاذبة المؤقتة ان يغلقو هذه الصفحة نهائيا لان اصحاب القرار في الدولة غير مبالين بالشباب بل باولادهم فقط. ياو روح دبر علا روحك من جها اخرى.