قد لاحضتم هذه الأيام محاربة الدولة للتجارة الموازية أي تجارة الأكشاك و تجارة الأرصفة...
شاهدت اليوم مشهدا لرجل عجوز مقعد في وجهه ملامح البؤس و الحرمان، عمدو لنزع كشك صغير كان يقتات منه يبيع فيه الحلويات للاطفال
أهكذا تحل مشكلة الأسواق الموازية، أما كان من الأجدر الحصول على البدائل لهؤلاء المساكين ثم بعد ذلك لهم أن يفعلو ما يريدون...
ماذا يريدون منهم بعد أن قطعوا عليهم أرزاقهم... و أغلبيتهم من أصحاب العيال...
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم