الكثير من أصحاب الفكر الحر يتعرضون للتشويه و تهم الكفر و الزندقة لانه الاقدر على فضح تناقضات و ممارسات رجال الدين المتزمتين , سلاح الفئة الأولى الفكر و سلاح الفئة الثانية التكفير و القتل .., إن قتل و مطاردة و سجن صاحب الرأي المخالف دليل على ضعف الحجة . و هذه العقلية العنيفة و الإقصائية مازالت مهيمنة على عقول الكثيرين ممن يجعلون التدين منهج حياة لهم بل يعتقد بعضهم انهم يتعبدون الله بقتل مخالفيهم من "الزنادقة"