الملاحظ في الجزائر الغياب التام لشبكة أجور منطقية مبنية على المستوى بالدرجة الأولى ، ثم المردودية ، حيث نلاحظ أن كل قطاع يناضل يقوم بافتكاك مكاسب و هنيئا لهم ، أما من آثر النوم و الخوف فلا حظ له الا حساب مرتبات بقية القطاعات.
خلاصة الأمر أن وضعنا تعيس جدا و الرداءة أصبحت ثقافة.