هكذا احنا ديما نتحركو غير في ليلة الرعد
الامر ليس بجديد
اتذكر في احد الايام عندنا هنا في ولاية باتنة
دخلت انا واحد اصدقائي الى احد المطاعم , مباشرة لمحت شخصين كانا يتهامسان ويضحكان وهما ينظران الينا
فاستفسرت صديقي عن هذا السلوك لأن مظاهر التدين كانت واضحة عليهما
فاخبرني ان لاأهتم لأمرهما لأنهما شيعيان
ملاحظة: السوريون منتشرون في ولاية باتنة حتى قبل الثورة السورية