حينما ألج بوابة إبداعك، تأخذني الروعة إلى آخر حرف.. تلته نقطة نهاية.. في انتظار بداية جديدة... وإني بين الولوج وتلك النقطة.. سابح في عالمك الإيحائي الفريد... ولا أرتد إلى نفسي إلإ متمنيا أن أجد سطرا آخر أسفل...
..
..
يحلو الترامي بين معانيك يا أخي سفيان.. فشكرا على الإبداع
..
..
وزدنا .... حفظك الله