لا يحتج علينا احد ويقول ان الجواهر ليس للتيجاني
بل انهم يتعمدون الكذب ويقولن انه مكذوب عليه يا سبحان الله يقرؤون كتبا مكذوبه ويعملون بها
ثم لما يبين لهم اهل العلم انها كتب زيف وباطل وتخاريف يردون عليهم ويقولون انها ليست للتيجاني
لا حول ولا قوة الا بالله