كتب الشيخ عبد الحميد بن باديس في العدد 83 من جريدة
البصائر الصادرة في 30 سبتمبر 1937 يقول :
العروبة، والإسلام, الفضيلة، هذه أركان نهضتنا
وأركان جمعية العلماء المسلمين الجزائريين
التي هي مبعث حياتنا، ورمز نهضتنا
فمازالت هذه الجمعية منذ كانت تفقهنا في الدين، وتعلمنا اللغة
وتنيرنا بالعلم، وتحلينا بالأخلاق الإسلامية العالية، وتحفظ علينا جنسيتنا
وقوميتنا، وتربطنا بوطنيتنا الإسلامية الصادقة
رحم الله الشيخ ابن باديس