إذا كانت قطر هي أم الديمقراطية فاسفأ على هذا المصطلح
وغذا كانت قطر هي من تعلم الديمقراطية فأسفاً على المتعلمين
متى ندرك أن هذه الإمارة هي الناطق باسم الأمريكان في المنطقة وأن من يحاورها إنما هو يحاور أسيادها بشكل غير مباشر
وربما هذا ما تفعله الدبلوماسية الجزائرية التي ربما تحاول تحييد الجزائر عن (الضرر) رغم أنها تعاني سلفاً من ضيق في الافق السياسي والاستراتيجي
ربما بسب تركيبتها الحالية وطبيعة النظام القائم وتشابك المصالح وغياب الحريات العامة