فعلا أخي الأمير الصاعد
البارحة وبكل وقاحة خرج المسؤول العسكري الايراني
ليعترف بوجود حرس ثوري ايراني في لبنان وفي سوريا لمساعدة سوريا في الخروج من هذه الازمة .
وتصادف التصريح مع تلك الصور المروعة التي انتشرت وفيها طفلة مقطوعة الراس بطريقة برئية
والبعض لم يكتف بالتخاذل بل بتخوين من يقف مع الشعب السوري كما فعل احد الاعضاء في موضوع اخر
حينما كتب وبكل برودة ما يحذر فيه الاعضاء مني !