هنا تعرفو واش معناها ولي الامر ................فعندما تكلم معك في البداية واراد علاقة الاولى تخبري اباكي او اخوكي او خالكي ليوبخه على ذلك ............فهكذا يتعلمون هؤلاء الاصناف ..............ولو اراد فضحك لايستطيع لانهم كلهم يعرفونه بانه اراد علاقة وانت رفضتي ذلك
على كل حال هاذي توصي للجاية ............والله نصيحة لو تخبرين اهلك بامورك فهذا افضل لكن اختاري الطريقة فالحل يجب ان يكون من البداية
بالنسبة لهذا العبد الذي قذف فيك فالله المستعان ونسي انه قذف في نفسه .....................انا لو يجيني شخص مثل هذا ممكن افسخ الخطبة لكن سألقنه درسا في الادب وفي اعراض الناس لانه يتلاعب بها وبخبر بها كانه غير معني
مادري ماقول فلقد اهتز بدني من هؤلاء الاشباه ومن هاته التصرفات
قال تعالى: وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ* إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ {النور:4-5}، وقال الله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ {النور:23}
وانا انذر هذا الشخص بان يتوب قبل ان يصدق فيه قول الصادق المصدوق قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من كانت له مظلمة لأخيه من عرضه أو شيء فليتحلله منه اليوم قبل أن لا يكون دينار ولا درهم، إن كان عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته، وإن لم تكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه. رواه البخاري.
وانت يا اختي فان حسنت نيتك وتعلمين تصرفك جيدا وانك لم تذهي لما اتهمك به .....................فلا يضيرك هذا فاصبري وصابري ورابطي حتى يفتح الله وهو خير الفاتحين