من يقرأ التاريخ المزعوم للجزائر يكاد يصاب بالغثيان
أولا شخصيات كالكاهنة حاربت الاسلام لا يشرفنا الحديث عنها
ثانيا الجزائر لم تكن دولة في يوم من الأيام حتى أعلانها سنة 1962
لأان فرنسا عندما احتلت الجزائر كانت مقاطعة من مقاطعات دولة الخلافة انذاك
و الحديث ان الجزائر كانت سيدة البحر المتوسط ما هو الا هراء
و لا أريد أن أتحدث عن الثورة لانها مليئة بالخيانات و التصفيات الجسدية بين عناصرها
إن كنا نحب وطننا حقيقة يجب أن نبتعد عن الكذب و التزييف و نبدأ في العمل على إيجاد واقع و مستقبل جيد و مشرف لهذا الوطن