السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
بعد صدور الفيلم اليهودي عن الرسول صلى الله عليه و سلم و تجسيد شخصيته الكريمة عن طريق احد كلابهم
كيف لنا كمسلمين نحب و نعتز و مفتخر برسولنا و ديننا ان ننصره
فأن تنصر مظلوماً فهذا أكرم عمل يحبه الله عز وجل، ولكن أن تنصر نبياً كرمه الخالق، وقال عنه: “إنك لعلى خلق عظيم”، وقال له: “ولسوف يعطيك ربك فترضى”، فهذا أجل وأكرم، وأن تنصر رجلاً عاش محباً للسلام وداعياً لهداية البشرية من كل ضلال، فهذا أجل وأكرم وأعظم.