الأرقام التي ذكرت أقل بكثير
لكن العجب زال فما نجا من الأمازيغ هم أتباع الكاهنة
و ذلك ب 12 ألف رجل سلموهم للعرب
أما البقية (و خاصة سكان الوسط و أحسبها الجزائر) فقتلوا عن بكرة أبيهم و سبيت نسائهم بأعداد غفيرة حتى كان سبي الغزوة الواحدة 300 ألف جارية
و قدمت بنات ملوك و أشراف المنطقة هدايا فكانت الهدية فيها 200 من بنات الأشراف الأبكار
و لذلك لم يبقى من السكان الأصليين إلا القليل القليل