مشكورة أختي ملاك على هذه القصة.
هذا هو طبع المرأة المسلمة، العاقلة، الناضجة، المرأة التي هدفها إرضاء زوجها والمحافظة على بيتها.
قصة حدثت وقد تحدث في أي بيت، ولا تستغربي أخيتي إذا قلت لك أنني قد عشتها بنفس تفاصيلها.
أخاطب زوجي الغالي من خلال هذه الصفحة بعد إذنك طبعا قائلة: أحبك يا زوجي وأبو أولادي ( أم سارة).
أتمنى أن يهتدي زوجي لهذه الصفحة ويقرأها دون أن أُرشده إليها.