إنّ محاولة طمس تاريخ مستغانم، و ارتباطه بسيدي عبدالله الخطّابي الإدريسي الحسني، ما هو إلاّ استمرار لخطّ العداء لآل البيت الكرام..... لكنّه محاولات بائسة لن تخفي نور الله ....