كَم مِن حوَّاءٍ .. سَاقَها الغَدْرُ إليك ..
وَمَا عَلِمَت أنَّكَ ثُلاثيُّ المِزَاجْ !
سَكرَةُ حُبٍّ .. إحسَاسٌ مُتَبَلِّدٌ .. وقَصِيدَة !
يَتَرَنَّحُ على خُبثِهَا ..
مَوسِمٌ مِنَ السَّهَرِ .. ومِثلهُ .. هَلَاكْ !
مدهشة !
المرة الأولى التي أقرأ فيها سطرًا .. وأعيدُه أخرى
أخشى أنْ تنتهي الأسطر .. فأزحف بينَ فراغِ ( بقلمي ) نحو الرد !
لا أخفيكْ أريدُ المزيدْ .. وأهلاً بيكْ