منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - تخريج أحاديث وآثار كتاب في ظلال القرآن
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-09-11, 14:59   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أبو عبد الرحمن الجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمن الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

-

***************



هذا؛ وحتى لا يتكلف القارئ الكريم شراء هذه الطبعة في حالة عدم
مقدمة الطبعة الأولى 2 -
عزوتُ كل حديث إلى راويه من الصحابة، ولم يكن هذا مطَّرِداً في الطبعة الأولى. 3 - راجعتُ الأحاديث كلها، وأضفتُ إضافات عند بعضها، خاصة وقد ظهرت بعض الكتب المعينة على ذلك أثناء الفترة بين الطبعتين. 4 - ضممتُ أحاديث فاتتني في الطبعة الأولى؛ حيث بلغ عدد الأحاديث في هذه الطبعة مع المكرر (1020) حديثاً. 2 - عزوتُ كل حديث إلى راويه من الصحابة، ولم يكن هذا مطَّرِداً في الطبعة الأولى. 3 - راجعتُ الأحاديث كلها، وأضفتُ إضافات عند بعضها، خاصة وقد ظهرت بعض الكتب المعينة على ذلك أثناء الفترة بين الطبعتين. 4 - ضممتُ أحاديث فاتتني في الطبعة الأولى؛ حيث بلغ عدد الأحاديث في هذه الطبعة مع المكرر (1020) حديثاً.
- أحصيت جميع أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم، وآثار الصحابة رضي الله عنهم، وأعطيتُ كلاًّ منها رقماً؛ فبلغت أكثر من (900) حديثاً وأثراً.




- الحديث الذي يرويه البخاري ومسلم أو أحدهما؛ فعزوه لهما معلمٌ بالصحة؛ لذا؛ فقلَّما أذكر من خرَّجه سواهما؛ اختصاراً أيضاً، لكنك ستجد أيضاً كلمة (صحيح) ، وهذا ليس استدراكاً عليهما، بل هو زيادة بيان، وكي يسير العمل على نسق واحد، وهذا عملٌ قد سُبِقْتُ إليه، والحمد لله.

- عند ذكر مَن روى الحديث؛ أبدأ بمَن رواه من الستة، ثم أحمد، أو مالك، ثم بقية رواة الحديث؛ مراعياً الترتيب الزمني لوفاتهم ما أمكن، وليس شرطاً.

- إذا أوردت مثلاً ستةً ممَّن روى الحديث، فقلتُ: ((رواه فلان
وفلان... إلخ)) ؛ فإنني لا أحيل على جميعهم غالباً، بل أكتفي بذكر ثلاثة أو أربعة، معتمداً على متون الأحاديث، ثم أحيل على كتب مَن تكلَّم عن هذا الحديث من حيث الصحة أو الضعف، وفيه يجد المهتم بقية مَن روى الحديث وذكر مواضعه.

- نظراً لكثرة ما يورد سيد رحمه الله من أحداث السيرة، حتى إنه يذكر أحياناً أحداث غزوة بكاملها تقريباً؛ مثل غزوة بدر وأحد؛ فقد رأيت أهمية الاعتناء بهذا الجانب ـ من حيث التخريج ـ على صعوبته، وكذا وضع فهرس خاص يضم جميع أحداث السيرة الواردة في ((الظلال)) ؛ مشيراً إلى أرقام الأحاديث في التخريج.





- (1/21) .
- صحيح.
- رواه: البخاري، ومسلم، والترمذي، وأبو داود، والنسائي، وغيرهم.
انظر: ((جامع الأصول)) (5/326) .


- (1/22) .
- ضعيف.
رواه: ابن ماجه، والطبراني، وفي إسنادهما: صدقة بن بشير، وقدامة الجمحي، وفيهما مقال، وعزاه المنذري في ((الترغيب والترهيب)) للإمام أحمد، وجزم البوصيري أنه في ((المسند)) ، ولم أجده في المطبوع.
انظر: ((ضعيف سنن ابن ماجه)) (ص306) ، ((معجم الطبراني الكبير)) (12/



- (1/26) .
- صحيح.
- رواه: البخاري، ومسلم، والترمذي، ومالك في ((الموطأ)) ؛ بألفاظ متقاربة، من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه، ورواه البخاري تعليقاً من حديث سهل بن سعد رضي الله عنهما.
انظر: ((جامع الأصول)) (9/304 و337) .

1 - حديث عبادة بن الصامت رضي الله عنه مرفوعاً: ((لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب)) . 343) ، ((مصباح الزجاجة)) (4/129) ، ((الترغيب والترهيب)) (2/440) .
9- وحيث إن هناك مصادر معيَّنة اعتمدتُها عند التخريج؛ فقد قمتُ بوضع فهرس لها؛ إلا أنني لم أعتنِ كثيراً بالكتب المشهورة، والتي ليس لها طبعات متعددة، حيث اكتفيتُ فيها بذكر اسم الكتاب والمؤلف، وما عداها أذكر الطبعة المعتمدة. 10 2 - حديث ابن عمر رضي الله عنهما مرفوعاً: ((أن عبداً من عباد الله قال: يا رب! لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك. فعضلت الملكين، فلم يدريا كيف يكتبانها، فصعدا إلى الله، فقالا: يا ربنا! إن عبداً قد قال مقالة لا ندري كيف نكتبها. قال الله - وهو أعلم بما قال عبدُه -: وما الذي قال عبدي؟ قالا: يا رب! إنه قال: لك الحمد يا رب كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك. فقال الله لهما: اكتباها كما قال عبدي حتى يلقاني فأجزيه بها)) . 3 - حديث: ((هذا جبل يحبُّنا ونحبُّه)) . 4 - حديث أبي هريرة رضي الله عنه؛ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((يقول الله تعالى: قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين، فنصفها لي ونصفها لعبدي، ولعبدي ما سأل. إذا قال العبد: الحمد لله رب العالمين؛ قال الله: حمدني عبدي. وإذا قال: الرحمن الرحيم؛ قال الله: أثنى عليَّ عبدي. فإذا قال: مالك يوم الدين؛ قال الله: مجَّدني عبدي. وإذا قال: إياك نعبد وإياك نستعين؛ قال: هذا بيني وبين عبدي، ولعبدي ما سأل. فإذا قال: اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين؛













رد مع اقتباس