أما عن نفسي فابدأ القول لقد تجرعت مرارتها أيام التسعينات
حين جاءت مراسلة تقضي بعم دفع مستحقات الراتب الشهري لكل موظف لم
يسوي الخدمة الوطنية وكنت حينها مسؤولا عن أسرة كبيرة جدا
فقمت بتكوين ملف الإعفاء وايداعه لدى الدرك الوطني بسبب إعالة أسرة
وهناك حدث ما كنت أخشاه تحت الترغيب والترهيب
والله غفور رحيم
