الرجل الكريم فقط هو من سيقدر هذا تماما
ويحفظ للمرأة قدرها ، ويشكر لها صنيعها ولا يعيِّرُها بعد ذلك بفعلتها
ولنا في أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها وأرضاها أسوة حسنة
ولكن ، حفاظا على حياء المرأة ،
فلتتأسّى هذه المرأة بأم المؤمنين وترسل إليه رسولا من عندها
يبلغه رغبتها في الزواج منه