بعد الأداء المتواضع للمنتخب الوطني
نتمنى أن يتأهل لدورة جنوب افريقيا القادمة باذن الله
هذا هو المهم و الأهم
السؤال الذي يتبادر على الأذهان
في ماذا كان يفكر اللاعب الليبي قبل و اثناء و بعد اللقاء و هو يلعب بتلك الطريقة العصبية و التي أنهاها بأحداث مؤسفة كانت عبارة عن ترجمة لتلك العصبية التي لم تهضم الهدف المسجل في مرماها في آخر دقيقة من اللقاء
هل كان يفكر في الراية الجديدة مثلاً للرفع من شأنها
أم أن هناك سبب آخر
المنتخب الليبي الشقيق ظهر عليه ضعفاً ملحوظاً على الصعيد النفسي و البسيكولوجي على وجه خاص في لقائه أمام المنتخب الجزائري