ام انا فكان يوم لم يعلم به احد الا انا و بدون كذب و التفاصيل الحقيقية للمجتمع
دخلت في الصباح و بدا النشيد الوطني دون احترام و عندما وصل الى فاشهدو فلكل يجري هه ترى اطفال يجرون
في السلم و يبحثون عن اقسام هم و انا اضحك من اجل الطاولة الاولى و لم ندرس الساعة الاول ام الساعة الثانية
فكانت العلوم و في وقت الاستراحة بدات ارى التلاميذ هناك من يدخن و كما تعلمون ام البنات فكان يتبرجن تبرج الجهلية
الاولى لن اكمل لانه طويل و العيوب . . .
ما صدقت كل هذا