أولا هل طريقة إلقاء الموضوع على غير العادة راجع لمعرفة المشاركين ذووا النظرة الواحدة معك سيدتي.هههههههه
ربما تكون هذه المقولة نابعة عن عدم الرضى و ذلك بتفسيرها بأسهل العبارات و بما إصطلح عليه الناس
لكن الأكيد أن الواقع المعاش فيه الحلو و المر و التفاسير تختلف بإختلاف شخصياتنا
قد تضيق الدنيا ساعة الشدة فنرى الحياة جحيم لا يطاق لكن الحقيقة نجدها عند أولى الألباب.