و علَيْكُم السَلَآآمْ الحمْدُ لله كِي رَآحْ بنْ بُوزِيدْ مِي كِيمَآ يقُولو ’’ عفَنْ الحآلَة و خْرَجْ ’’ لذَآ لآ أظُن أن كُلْ شَيْء سَيَكُونُ طبِيعِيًآ إلَآ بعْد مُدَةٍ طوِيلَةٍ ــ عوْدَة للموْضُوعْ ــ تِلْك الثَوْرة لمْ تنْهَض بكلِمَآت كِتَآبٍ وَآحدٍ فـ لأبِي خِزَآنَة من الكُتُب القَدِيمة التِي يحْفظُ فِيهَآ مآ اسْتطآعْ و كُنْت أحْيَآنًآ أضَع يَدِي علَى مَآ يُعْجِبُنِي منْهَآ بعْض الكُتب التِي تحْوِي رِوَآيآتٍ أو قِصَصْ عنْ أنَآسْ \?\ للأسَفْ لآ أتذكرْ الأسْمآء مُتَوَقَعٌ منِي كذَلِك هنَآك كُتُبْ فِيهَآ موَآضِيع منوَعة أذكُر كِتَآبًآ عمْلَآقًآ ذَآ جُزْءٍ أولٍ و ثَآنٍ باسْم المعْرِفَة منْ صفَحآتِه المُهْترِئة تظُن أنه جَآء من الحرْب العآلَميَة الثَآنية فِيه تآرةً أسَآلِيب التحدُث و التعَآمُل معَ النآسْ / الآدآبْ العآمة و تآرةً تآرِيخ أشْيَآء و تَآرَةً أخرَى أسَآطيرْ لَآ أسَآسْ لهَآ منَ الصِحَة [ أو مآ شآبَه ـ و هذَآ مآ أذْكُرُه ـ ] لَرُبَمَآ هذَآ النوْع منَ الكُتُب هُو مآ أعْطآنِي مُخيِلتي المَجْنُونَة الوَآسِعَة x'D ، شُكْرًآ على الموْضُوعْ ..~