إن حيرتي لا تكمن في التصنيف بل في المعيار الذي أخرج لنا هذه التصنيفات المهزلة
فحتى في القانون الأساسي المعدل لم يستفد لا صاحب الخبرة و لا صاحب الشهادة
فقد كان المعيار غامضا تماما
إلا إذا كان هناك نوعان 1- طول التلميذ
2-الولاء للوزارة و العمالة لها
و الله المستعان