بعد ان فقدوا اعز ما يملكون وهو الشباب في خدمة الوطن المتقاعدون و المعطوبين الجيش الوطني تقابلهم قوات الشغب بالقنابل المسيلة للدموع و الهروات لكي تكافهم الدولة الجزائرية علي ما قدمه لهم من حمايتهم لنهب اموال الشعب